2019年8月2日 يقول حسن الطردة (أحد سكان البلدة وأحد العاملين في المحاجر) إن أسعار الأراضي ارتفعت من بضع مئات من الدولارات قبل اكتشاف الحجر إلى مئات آلاف الدولارات للدونم الواحد حاليا، فضلا عن إحداث تنمية في البلدة وتشغيل العمال في المحاجر وصيانة المعدات وغيرها.
Moreو تعد صناعة الحجر والرخام في فلسطين واحدة من أكبر وأهم الصناعات وتشكل رافدا رئيسيا للاقتصاد الوطني النامي حيث تساهم بما يزيد عن 30% من حجم الدخل القومي من الصناعات الفلسطينية، وتساهم المحاجر والكسارات والمناشير معا بنسبة 5,5% من المنشات
Moreهدفت هذه الدراسة إلى توضيح مفهوم المحاجر وآلية عملها وانتشارها في محافظة الخليل وذلك للوصول إلى الآثار البيئية الناجمة عنها خاصة على قطاع الزراعة والتربة والتنوع الحيوي والنباتات الطبيعية ...
Moreأماكن الانتشار المحاجر والكسارات في فلسطين: تنتشر صناعة المحاجر والكسارات في معظم المحافظات الفلسطينية، حيث تتوفر المواد الخام الأولية على سلسلة جبلية تمتد من شمال فلسطين إلى جنوبها، وتتركز هذه الصناعة في المحافظات الشمالية ويظهر ذلك من خلال توزيع المحاجر المرخصة من قبل وزارة الاقصاد الوطني
Moreتُنقل 94% من المواد المستخرجة من المحاجر الإسرائيليّة في مناطق “ج” إلى داخل الخطّ الأخضر. 5 يحفر الاحتلال الإسرائيليّ الأرض بعد أن صادرها من أصحابها، ويُحاصر القرى بالغبار والأمراض والجدران ...
Moreففي البلدات التي يتواجد فيها المحاجر "مقالع الحجر" تعلو يوميًا أصوات الضجيج وحركة الشاحنات والآليات، بحثًا عن أنواع نادرة من الصخورة بما يضمن لأصحابها مردودًا اقتصاديًا مجديًا.
Moreومع مطلع عام 2016م نستطيع رصد حوالي عشرة كسارات ومحاجر يمتلكها المستوطنون اليهود قائمة على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية تنتج يومياً ما معدله (2930) طناً من الحصمة، و (1400) طناً من البيسكورس، و (3030) طناً من التراب
Moreمن باطن الأرض يقتلع الفلسطينيون الحجارة منذ قرون كي يشيدوا بها المعابد والكنائس والمساجد، ومن ثم المنازل، قبل أن يتحول ذلك إلى صناعة يعمل فيها عشرات الآلاف في مئات المصانع بالضفة الغربية.
Moreنبذة تاريخية. يعتبر قطاع صناعة الحجر و الرخام العمود الفقري للصناعة الفلسطينية إذ يساهم بنحو 25% من عائدات القطاع الصناعي و بالتالي فهو أحد القطاعات الهامة الداعمة للاقتصاد الوطني حيث تصل ...
Moreولكن أحمد صاحب محجر قديم، يقول "إن هذه الصناعة تعتبر مصدر الرزق الرئيس للسكان في القرية، فمعدلات البطالة والعمل في إسرائيل تكاد تكون معدومة، كما وأن الأجور في هذا القطاع مرتفعة، وهذا سبب توجه الناس لها، وتسميتها بالبترول الأبيض لغناها. تشغّل 125 ألف شخص تقريباً.
More